شبكة بلدنا رافات
مرحبا بكم في شبكة بلدنا رافات الاولى والوحيدة لبلدة رافات

اخواني الزوار اخواتي الزائرت لرؤوية المنتدى بشكل صحيح

وجميل واسرع يرجى تحميل متصفح الانترنت موزيلا فايروفكس

نورتونا يا حلوين في منتداكم الكريم

تحيات: ادارة الموقع
شبكة بلدنا رافات
مرحبا بكم في شبكة بلدنا رافات الاولى والوحيدة لبلدة رافات

اخواني الزوار اخواتي الزائرت لرؤوية المنتدى بشكل صحيح

وجميل واسرع يرجى تحميل متصفح الانترنت موزيلا فايروفكس

نورتونا يا حلوين في منتداكم الكريم

تحيات: ادارة الموقع
شبكة بلدنا رافات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
الرئيسيةالموقع الرسميأحدث الصورالتسجيلدخول
مواضيع مماثلة

     

     في القدس من روائع الشاعر تميم البرغوثي

    اذهب الى الأسفل 
    5 مشترك
    كاتب الموضوعرسالة
    راشد عياش
    الــزعـــيــــم
    الــزعـــيــــم
    راشد عياش


    ذكر
    عدد المشاركات : 2631
    العمر : 30
    المكان : في عالم غريب
    مزاجك : رايق هادئ حنون عاطفي
    قوتك : 61020
    السمعة : 8
    تاريخ الانتماء : 31/07/2008

    في القدس من روائع الشاعر تميم البرغوثي Empty
    مُساهمةموضوع: في القدس من روائع الشاعر تميم البرغوثي   في القدس من روائع الشاعر تميم البرغوثي Empty26.12.09 19:28

    مَرَرْنا عَلــى دارِ الحبيب فرَدَّنا

    عَنِ الدارِ قانونُ الأعادي وسورُها

    فَقُلْتُ لنفســي رُبما هِيَ نِعْمَةٌ

    فماذا تَرَى في القدسِ حينَ تَزُورُها

    تَرَى كُلَّ ما لا تستطيعُ احتِمالَهُ

    إذا ما بَدَتْ من جَانِبِ الدَّرْبِ دورُها

    وما كلُّ نفسٍ حينَ تَلْقَى حَبِيبَها تُـسَرُّ

    ولا كُلُّ الغـِيابِ يُضِيرُها

    فإن سـرَّها قبلَ الفِراقِ لِقاؤُه

    فليسَ بمأمـونٍ عليها سـرُورُها

    متى تُبْصِرِ القدسَ العتيقةَ مَرَّةً

    فسوفَ تراها العَيْنُ حَيْثُ تُدِيرُها

    ***

    في القدسِ، بائعُ خضرةٍ من جورجيا برمٌ بزوجته

    يفكرُ في قضاءِ إجازةٍ أو في في طلاءِ البيتْ

    في القدس، توراةٌ وكهلٌ جاءَ من مَنْهاتِنَ العُليا

    يُفَقَّهُ فتيةَ البُولُونِ في أحكامها

    في القدسِ شرطيٌ من الأحباشِ يُغْلِقُ شَارِعاً في السوقِ..

    رشَّاشٌ على مستوطنٍ لم يبلغِ العشرينَ،

    قُبَّعة تُحَيِّي حائطَ المبكَى

    وسياحٌ من الإفرنجِ شُقْرٌ لا يَرَوْنَ القدسَ إطلاقاً

    تَراهُم يأخذونَ لبعضهم صُوَرَاً

    مَعَ امْرَأَةٍ تبيعُ الفِجْلَ في الساحاتِ طُولَ اليَومْ

    في القدسِ دَبَّ الجندُ مُنْتَعِلِينَ فوقَ الغَيمْ

    في القدسِ صَلَّينا على الأَسْفَلْتْ

    في القدسِ مَن في القدسِ إلا أنْتْ!

    ***

    وَتَلَفَّتَ التاريخُ لي مُتَبَسِّماً

    أَظَنَنْتَ حقاً أنَّ عينَك سوفَ تخطئهم،! وتبصرُ غيرَهم

    ها هُم أمامَكَ، مَتْنُ نصٍّ أنتَ حاشيةٌ عليهِ وَهَامشٌ

    أَحَسبتَ أنَّ زيارةً سَتُزيحُ عن وجهِ المدينةِ

    يا بُنَيَّ، حجابَ واقِعِها السميكَ

    لكي ترى فيها هَواكْ

    في القدسِ كلًّ فتى سواكْ

    وهي الغزالةُ في المدى، حَكَمَ الزمانُ بِبَيْنِها

    ما زِلتَ تَرْكُضُ إثْرَهَا مُذْ وَدَّعَتْكَ بِعَيْنِها

    رفقاً بِنَفسكَ ساعةً إني أراكَ وَهَنْتْ

    في القدسِ من في القدسِ إلا أَنْتْ

    ***

    يا كاتبَ التاريخِ مَهْلاً، فالمدينةُ دهرُها دهرانِ

    دهر أجنبي مطمئنٌ لا يغيرُ خطوَه وكأنَّه يمشي خلالَ النومْ

    وهناك دهرٌ، كامنٌ متلثمٌ يمشي بلا صوتٍ حِذار القومْ

    والقدس تعرف نفسها..

    إسأل هناك الخلق يدْلُلْكَ الجميعُ

    فكلُّ شيء في المدينة

    ذو لسانٍ، حين تَسأَلُهُ، يُبينْ

    في القدس يزدادُ الهلالُ تقوساً مثلَ الجنينْ

    حَدْباً على أشباهه فوقَ القبابِ

    تَطَوَّرَتْ ما بَيْنَهم عَبْرَ السنينَ عِلاقةُ الأَبِ بالبَنينْ

    في القدس أبنيةٌ حجارتُها اقتباساتٌ من الإنجيلِ والقرآنْ

    في القدس تعريفُ الجمالِ مُثَمَّنُ الأضلاعِ أزرقُ،

    فَوْقَهُ، يا دامَ عِزُّكَ، قُبَّةٌ ذَهَبِيَّةٌ،

    تبدو برأيي، مثل مرآة محدبة ترى وجه السماء مُلَخَّصَاً فيها

    تُدَلِّلُها وَتُدْنِيها

    تُوَزِّعُها كَأَكْياسِ المعُونَةِ في الحِصَارِ لمستَحِقِّيها

    إذا ما أُمَّةٌ من بعدِ خُطْبَةِ جُمْعَةٍ مَدَّتْ بِأَيْدِيها

    ***

    وفي القدس السماءُ تَفَرَّقَتْ في الناسِ تحمينا ونحميها

    ونحملُها على أكتافِنا حَمْلاً إذا جَارَت على أقمارِها الأزمانْ

    في القدس أعمدةُ الرُّخامِ الداكناتُ

    كأنَّ تعريقَ الرُّخامِ دخانْ

    ونوافذٌ تعلو المساجدَ والكنائس،

    أَمْسَكَتْ بيدِ الصُّباحِ تُرِيهِ كيفَ النقشُ بالألوانِ،

    وَهْوَ يقول: "لا بل هكذا"،

    فَتَقُولُ: "لا بل هكذا"،

    حتى إذا طال الخلافُ تقاسما

    فالصبحُ حُرٌّ خارجَ العَتَبَاتِ لَكِنْ

    إن أرادَ دخولَها

    فَعَلَيهِ أن يَرْضَى بحُكْمِ نوافذِ الرَّحمنْ

    ***

    في القدس مدرسةٌ لمملوكٍ أتى مما وراءَ النهرِ،

    باعوهُ بسوقِ نِخَاسَةٍ في أصفهان َلتاجرٍ من أهلِ بغدادٍ

    أتى حلباً فخافَ أميرُها من زُرْقَةٍ في عَيْنِهِ اليُسْرَى،

    فأعطاهُ لقافلةٍ أتت مصراً

    فأصبحَ بعدَ بضعِ سنينَ غَلاَّبَ المغولِ وصاحبَ السلطانْ

    في القدس رائحةٌ تُلَخِّصُ بابلاً والهندَ في دكانِ عطارٍ بخانِ الزيتْ

    واللهِ رائحةٌ لها لغةٌ سَتَفْهَمُها إذا أصْغَيتْ

    وتقولُ لي إذ يطلقونَ قنابل الغاز المسيِّلِ للدموعِ عَلَيَّ: "لا تحفل بهم"

    وتفوحُ من بعدِ انحسارِ الغازِ، وَهْيَ تقولُ لي: "أرأيتْ!"

    في القدس يرتاحُ التناقضُ، والعجائبُ ليسَ ينكرُها العِبادُ،

    كأنها قِطَعُ القِمَاشِ يُقَلِّبُونَ قَدِيمها وَجَدِيدَها،

    والمعجزاتُ هناكَ تُلْمَسُ باليَدَيْنْ

    في القدس لو صافحتَ شيخاً أو لمستَ بنايةً

    لَوَجَدْتَ منقوشاً على كَفَّيكَ نَصَّ قصيدَةٍ

    يا بْنَ الكرامِ أو اثْنَتَيْنْ

    في القدس، رغمَ تتابعِ النَّكَباتِ،

    ريحُ براءةٍ في الجوِّ، ريحُ طُفُولَةٍ،

    فَتَرى الحمامَ يَطِيرُ يُعلِنُ دَوْلَةً

    في الريحِ بَيْنَ رَصَاصَتَيْنْ

    ***

    في القدس تنتظمُ القبورُ

    كأنهنَّ سطورُ تاريخِ المدينةِ

    والكتابُ ترابُها

    الكل مرُّوا من هُنا

    فالقدسُ تقبلُ من أتاها كافراً أو مؤمنا

    أُمرر بها واقرأ شواهدَها بكلِّ لغاتِ أهلِ الأرضِ

    فيها الزنجُ والإفرنجُ والقِفْجَاقُ والصِّقْلابُ والبُشْنَاقُ

    والتتارُ والأتراكُ، أهلُ الله والهلاك، والفقراءُ والملاك

    والفجارُ والنساكُ،

    فيها كلُّ من وطئَ الثَّرى

    كانوا الهوامشَ في الكتابِ فأصبحوا نَصَّ المدينةِ قبلنا

    يا كاتب التاريخِ ماذا جَدَّ فاستثنيتنا

    يا شيخُ فلتُعِدِ الكتابةَ والقراءةَ مرةً أخرى، أراك لَحَنْتْ

    العين تُغْمِضُ، ثمَّ تنظُرُ، سائقُ السيارةِ الصفراءِ

    مالَ بنا شَمالاً نائياً عن بابها

    والقدس صارت خلفنا

    والعينُ تبصرُها بمرآةِ اليمينِ،

    تَغَيَّرَتْ ألوانُها في الشمسِ، مِنْ قبلِ الغيابْ

    إذ فاجَأَتْني بسمةٌ لم أدْرِ كيفَ تَسَلَّلَتْ للوَجْهِ

    قالت لي وقد أَمْعَنْتُ ما أَمْعنْتْ

    يا أيها الباكي وراءَ السورِ، أحمقُ أَنْتْ؟

    أَجُنِنْتْ؟

    لا تبكِ عينُكَ أيها المنسيُّ من متنِ الكتابْ

    لا تبكِ عينُكَ أيها العَرَبِيُّ واعلمْ أنَّهُ

    في القدسِ من في القدسِ لكنْ

    لا أَرَى في القدسِ إلا أَنْت.

    ***حياة الشاعر

    تميم البرغوثي شاعر فلسطيني ولد بالقاهرة عام 1977. له أربعة دواوين باللغة العربية الفصحى وبالعاميتين الفلسطينية والمصرية، هي:

    ميجنا، عن بيت الشعر الفلسطيني برام الله عام 1999

    المنظر، عن دار الشروق بالقاهرة عام 2002

    قالوا لي بتحب مصر قلت مش عارف، عن دار الشروق بالقاهرة عام 2005

    مقام عراق، عن دار أطلس للنشر بالقاهرة عام 2005

    نشر قصائده في عدد من الصحف والمجلات العربية كأخبار الأدب، والدستور، والعربي القاهريات، والسفير اللبنانية، والرأي الأردنية والأيام والحياة الجديدة الفلسطينيتين.

    حصل على الدكتوراه في العلوم السياسية من جامعة بوسطن بالولايات المتحدة الأمريكية عام 2004

    عمل أستاذاً مساعداً للعلوم السياسية بالجامعة الأمريكية بالقاهرة، ثم عمل ببعثة الأمم المتحدة في السودان. كتب مقالاً أسبوعياً عن التاريخ العربي والهوية في جريدة الديلي ستار اللبنانية الناطقة بالإنجليزية لمدة سنة من 2003-2004

    له كتابان في العلوم السياسية: الأول بعنوان: الوطنية الأليفة: الوفد وبناء الدولة الوطنية في ظل الاستعمار صدر عن دار الكتب والوثائق القومية بالقاهرة، عام 2007، والثاني بالإنجليزية عن مفهوم الأمة في العالم العربي وهو تحت الطبع في دار بلوتو للنشر بلندن.
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    عاشقة فلسطين
    مراقبه العام
    مراقبه العام
    عاشقة فلسطين


    انثى
    عدد المشاركات : 3811
    العمر : 29
    المكان : كفر قاسم
    مزاجك : ماشي حالو
    قوتك : 60173
    السمعة : 21
    تاريخ الانتماء : 18/02/2009

    في القدس من روائع الشاعر تميم البرغوثي Empty
    مُساهمةموضوع: رد: في القدس من روائع الشاعر تميم البرغوثي   في القدس من روائع الشاعر تميم البرغوثي Empty26.12.09 19:47

    مَرَرْنا عَلــى دارِ الحبيب فرَدَّنا

    عَنِ الدارِ قانونُ الأعادي وسورُها

    فَقُلْتُ لنفســي رُبما هِيَ نِعْمَةٌ

    فماذا تَرَى في القدسِ حينَ تَزُورُها

    تَرَى كُلَّ ما لا تستطيعُ احتِمالَهُ

    إذا ما بَدَتْ من جَانِبِ الدَّرْبِ دورُها

    وما كلُّ نفسٍ حينَ تَلْقَى حَبِيبَها تُـسَرُّ

    ولا كُلُّ الغـِيابِ يُضِيرُها

    فإن سـرَّها قبلَ الفِراقِ لِقاؤُه

    فليسَ بمأمـونٍ عليها سـرُورُها

    متى تُبْصِرِ القدسَ العتيقةَ مَرَّةً

    فسوفَ تراها العَيْنُ حَيْثُ تُدِيرُها

    كلمات رائعه لست قادره على وصفها
    يسلمو ايديك على الموضوع الجميل
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    راشد عياش
    الــزعـــيــــم
    الــزعـــيــــم
    راشد عياش


    ذكر
    عدد المشاركات : 2631
    العمر : 30
    المكان : في عالم غريب
    مزاجك : رايق هادئ حنون عاطفي
    قوتك : 61020
    السمعة : 8
    تاريخ الانتماء : 31/07/2008

    في القدس من روائع الشاعر تميم البرغوثي Empty
    مُساهمةموضوع: رد: في القدس من روائع الشاعر تميم البرغوثي   في القدس من روائع الشاعر تميم البرغوثي Empty27.12.09 4:56

    شكرا الك اخت ايمان على هالرد الجيمل انرتي وابدعتي
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    ابن البلد
    مشرف بلدنا للالعاب
    مشرف بلدنا للالعاب
    ابن البلد


    ذكر
    عدد المشاركات : 376
    العمر : 26
    المكان : رافات
    مزاجك : عادي سكر خفيف
    قوتك : 54662
    السمعة : 0
    تاريخ الانتماء : 21/02/2009

    في القدس من روائع الشاعر تميم البرغوثي Empty
    مُساهمةموضوع: رد: في القدس من روائع الشاعر تميم البرغوثي   في القدس من روائع الشاعر تميم البرغوثي Empty27.12.09 16:14

    أُمرر بها واقرأ شواهدَها بكلِّ لغاتِ أهلِ الأرضِ

    فيها الزنجُ والإفرنجُ والقِفْجَاقُ والصِّقْلابُ والبُشْنَاقُ

    والتتارُ والأتراكُ، أهلُ الله والهلاك، والفقراءُ والملاك

    والفجارُ والنساكُ،


    الله الله على هالكلمات بدهن نفسن انا احفظتهن وقلدت متلوا

    يعم شاعر كبير يا ليت لو احنا متلوا

    مشكور راشد
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    دمعة فلسطين
    مشرفة بلدنا للعناية بالاسرة
    مشرفة بلدنا للعناية بالاسرة
    دمعة فلسطين


    انثى
    عدد المشاركات : 611
    العمر : 35
    المكان : نابلس
    مزاجك : زعلانه من الدنيا
    قوتك : 55858
    السمعة : 2
    تاريخ الانتماء : 13/04/2009

    في القدس من روائع الشاعر تميم البرغوثي Empty
    مُساهمةموضوع: رد: في القدس من روائع الشاعر تميم البرغوثي   في القدس من روائع الشاعر تميم البرغوثي Empty29.12.09 14:46

    كانوا الهوامشَ في الكتابِ فأصبحوا نَصَّ المدينةِ قبلنا

    يا كاتب التاريخِ ماذا جَدَّ فاستثنيتنا

    يا شيخُ فلتُعِدِ الكتابةَ والقراءةَ مرةً أخرى، أراك لَحَنْتْ

    العين تُغْمِضُ، ثمَّ تنظُرُ، سائقُ السيارةِ الصفراءِ

    مالَ بنا شَمالاً نائياً عن بابها

    والقدس صارت خلفنا

    والعينُ تبصرُها بمرآةِ اليمينِ،

    تَغَيَّرَتْ ألوانُها في الشمسِ، مِنْ قبلِ الغيابْ

    إذ فاجَأَتْني بسمةٌ لم أدْرِ كيفَ تَسَلَّلَتْ للوَجْهِ

    قالت لي وقد أَمْعَنْتُ ما أَمْعنْتْ
    رائع جدا هكذا هو تميم البرغوثي رائع بكل ماللكلمه من معنى
    مشششكور اخ انين الصمت على الطرح المميز
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    الأميره الصغيره
    مشرفة بلدنا للشعر والخواطر
    مشرفة بلدنا للشعر والخواطر
    الأميره الصغيره


    انثى
    عدد المشاركات : 813
    العمر : 35
    المكان : فلسطين
    مزاجك : رايئه من الاخر
    قوتك : 56411
    السمعة : 0
    تاريخ الانتماء : 04/03/2009

    في القدس من روائع الشاعر تميم البرغوثي Empty
    مُساهمةموضوع: رد: في القدس من روائع الشاعر تميم البرغوثي   في القدس من روائع الشاعر تميم البرغوثي Empty31.12.09 23:56

    قصيده رائعه جدا وانا كتير بحبها وبتابعها دائما على النت
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
     
    في القدس من روائع الشاعر تميم البرغوثي
    الرجوع الى أعلى الصفحة 
    صفحة 1 من اصل 1
     مواضيع مماثلة
    -

    صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
    شبكة بلدنا رافات :: كـــــــلام بــــــــلــــــدنــــــــــــــــــا :: بلدنا للشعر والخواطر | The world of poetry-
    انتقل الى: